الزراعة في السعودية



يعد قطاع الزراعة في السعودية من أبرز القطاعات التي شهدت تطور ا ملحوظ ا على مدى سنوات طويلة حيث حرصت الحكومة على استصلاح الأراضي الصحراوية التي تشكل نسبة كبيرة من مساحتها والاستفادة منها في زراعة المحاصيل الزراعية التي تتناسب مع مناخها فمن أبرز أهداف التوسع في تحويل الأراضي الصحراوية إلى الأراضي الزراعية هو زيادة معدل الإنتاج والصادرات مما يعني ذلك تحقيق الاكتفاء الذاتي.

الزراعة في السعودية. تتميز مدينة تبوك بالمناخ المعدل و التربة الخصة التي جعلت منها واحدة من أهم المدن الزراعية في المملكة العربية السعودية حيث تقدم عدد كبير من المحاصيل الزراعية و من اهم هذه المحاصيل القمح حيث تقدم المدن اطنان من لقمح في كل عام هذا يرجع الى المكانة المناخية للمدينة و الجدير بالذكر انها من اكثر المدن التي تتوفر بها كمية مياه كبير هذا الأمر جعل منها مدينة زراعية خصبة ذو انتاج عال. مستلزمات الزراعة المائية في المملكة تحتاج الزراعة المائية إلى عدد من المعدات والأدوات التي لها أهمية كبيرة وهي. إن الزراعة بالمملكة العربية السعودية تحسنت كثير ا خلال العقود الماضية ت عد السعودية من البلاد التي تحتوي على مناطق صحراوية كبيرة ولكن هناك أماكن ذو مناخ معتدل وأراضي خصبة صالحة لزراعة الكثير من النباتات كما أن الحكومة ساهمت في ذلك من خلال تحويل الأراضي الصحراوية إلى أراضي خصبة وذلك من خلال مشاريع الري كما أن هذه الآلية تكون معتمدة على أوسع نطاق.

وكالة الزراعة وكالة الأراضي والمساحة وكالة الثروة الحيوانية وكالة التخطيط والتميز المؤسسي. على الرغم من أن الصحاري تشكل جزء كبير من مساحتها إلا أن هناك العديد من المناطق التي تمثل مناخا وأرضا خصبة للزراعة. محفوظة 2017 م لوزارة البيئة والمياه والزراعة المملكة العربية السعودية modal title one.

1 مقاييس لملوحة الماء. للتعرف على أهم المحاصيل الزراعية فى المملكة العربية السعودية يمكنك قراءة السطور التالية فقد شهدت المملكة العربية السعودية طفرة كبيرة في القطاع الزراعي في الآونة الأخير بعد تحويل جزءا من الأراضي الصحراوية إلى أراضي صالحة للزراعة عبر إنشاء مشروعات الإصلاح الزراعي وتوفير مصادر الري وتحلية مياه البحر مما أدي إلى زيادة الناتج المحلي حيث انتهجت من أجل ذلك خطة تنموية منذ عام 1970. 2 جراكن وخزانان سعة 20لتر.

كانت الزراعة في المملكة العربية السعودية قديما مجهدة وغير كثيفة نظرا لطبيعتها الصحراوية وشح مصادر المياه وقلة الإمكانيات و الأدوات والآبار فاقتصرت على بعض الخضروات وأشجار النخيل وكانت المساحات المزروعة صغيرة ومتباعدة وتكفي بالكاد حاجة المناطق التي كانت قليلة الكثافة السكانية.