الخدمات الصحية في بلادنا



ظلت الخدمات الصحية في بلادنا تشكل مثالا حيا لاهتمام حكومتنا الرشيدة بالمواطنين والعناية بصحتهم وذلك من خلال توفير الكوادر المؤهلة والتقنية الحديثة في التشخيص والعلاج وإقامة المستشفيات والمرافق الصحية المتنوعة والمتعددة وتوفير الدواء كل هذا يعتبر من مظاهر التقدم الصحي والطبي في المملكة ورغم اتساع رقعتها وامتداد حدودها وانتشار المواطنين في المدن والقرى والهجر فقد استطاع المسؤولون ايصال الخدمات إلى أوسع نطاق ما جعل المواطنين أينما كانوا يتمتعون بخدمات صحية جيدة هذا فضلا عما تقوم به الدولة والقطاع الخاص من توفير وسائل العلاج والرعاية الصحية للمقيمين وعائلاتهم وكذلك لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين بصورة حضارية بالرغم من أن اعدادهم تتزايد في كل عام وهذا يدفعنا إلى القول ان الخدمات الصحية في بلادنا تشهد تطورا مستمرا وتجد كل العناية والمتابعة والاهتمام الذي يرقى إلى كرامة الإنسان ويستحق الاشادة بالمنجزات الكبيرة التي تمت في مجال الخدمات الصحية حتى أصبحت المملكة مقصدا لطالبي العلاج من الداخل والخارج.

الخدمات الصحية في بلادنا. الخدمات الصحية بالمملكة العربية السعودية ذات تاريخ ومسيرة طويلة بدأت قبل توحيد المملكة على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود عام 1319هـ لقد ارتكزت هذه الخدمات قبل توحيد المملكة على الموروثات من الطب الشعبي ثم تطورت لاحقا من وحدة صغيرة للخدمات الصحية في مكة المكرمة وتدرجت في التطور حتى وصلت إلى ما هي عليه اليوم لقد وصلت إلى المستوى الرفيع الذي جعل الكثير من مستشفيات المملكة مستشفيات مرجعية للكثيرين من مواطني الدول الشقيقة المجاورة والدول الصديقة صار التطور مطردا وازدادت المستشفيات وانتشرت مراكز الرعاية الصحية الأولية بأحياء المدن والقرى والهجر والبادية تقدم أفضل الخدمات العلاجية والوقائية والتطويرية والتأهيلية كما انتشرت معاهد التدريب من كليات طب ومعاهد صحية تزود المستشفيات والمراكز الصحية بأرفع الكفاءات الوطنية العليا والكوادر الفنية الوسيطة القادرة على فهم واستعمالات التقنية الطبية الحديثة لقد أصبح الاهتمام بالوقاية يسير على قدم وساق مع الاهتمام بالعلاج فكانت العناية بالأطفال والأمهات والشباب والمسنين فنشطت برامج التحصين الموسع والتغذية والثقافة الغذائية والتوعية الصحية بكافة مناطق المملكة وأصبحت مراكز الرعاية الصحية الأولية ذات دور فعال في خدمة المواطن والمقيم بالقرب من سكنه ومكان عمله. تطورت الخدمات الصحية في بلادنا الحبيبة بشكل ملحوظ في عهد الملك سلمان خاصة في السنوات الأخيرة وذلك من خلال متابعتنا الى عدد المستشفيات التي تم انشائها والرعاية الصحية التي تقدم الى المواطنين حيث أن الخدمات الصحية في بلادنا الحبيبة المملكة العربية السعودية والتي شكلت فارق كبير وملحوظ من حيث انشاء المستشفيات والخدمات العلاجية ونشر الوعي والتي تتمثل في الخدمات الوقائية للامراض وكيفية الوقاية منها. ظلت الخدمات الصحية في بلادنا تشكل مثالا حيا لاهتمام حكومتنا الرشيدة بالمواطنين والعناية بصحتهم وذلك من خلال توفير الكوادر المؤهلة والتقنية الحديثة في التشخيص والعلاج وإقامة المستشفيات والمرافق الصحية المتنوعة والمتعددة وتوفير الدواء كل هذا يعتبر من مظاهر التقدم الصحي والطبي في المملكة ورغم اتساع رقعتها وامتداد حدودها وانتشار المواطنين في المدن والقرى والهجر فقد استطاع المسؤولون ايصال الخدمات إلى أوسع نطاق ما جعل المواطنين أينما كانوا يتمتعون بخدمات صحية جيدة هذا فضلا عما تقوم به الدولة والقطاع الخاص من توفير وسائل العلاج والرعاية الصحية للمقيمين وعائلاتهم وكذلك لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين بصورة حضارية بالرغم من أن اعدادهم تتزايد في كل عام وهذا يدفعنا إلى القول ان الخدمات الصحية في بلادنا تشهد تطورا مستمرا وتجد كل العناية والمتابعة والاهتمام الذي يرقى إلى كرامة الإنسان ويستحق الاشادة بالمنجزات الكبيرة التي تمت في مجال الخدمات الصحية حتى أصبحت المملكة مقصدا لطالبي العلاج من الداخل والخارج.

الخدمات الصحية في بلادنا الحبيبة المملكة العربية السعودية محل إهتمام الحكومة والجهات المختصة كيف لا وهي واجهة الحضارة السعودية التي طالما تميزت على غيرها من البلدان العربية بسبب الطاقم الصحي المحترف الذي لا ي قصر ولو بقدر صغير في أداء مهمته نحو رفعة وتطوير المجال الصحي في البلاد وإستمرارها على هذه الصورة المشرفة. بحث عن الخدمات الصحية في بلادنا الحبيبة في ضوء التطورات التي تشهدها المملكة العربية السعودية قامت بتحديث المنظومة الصحية الخاصة بها لتتناسب مع كافة الم تطلبات الطبية لت صبح بذلك نموذج ا ي حتذى به حيث قامت.