حق الله وحق الرسول



حق الله وحق الرسول خلقنا الله سبحانه لعبادته وبي ن ذلك في كتابه العزيز بقوله.

حق الله وحق الرسول. كما لله تعالى حقوق على عباده المؤمنين كان للرسول صلى الله عليه و سلم حق على صحابه المؤمنين و هو الرسول الذي بعثه الله تعالى لى المؤمنين من جل داء المانه و يصال الرساله لى المؤمنين. حق الله وحق الرسول صلى الله عليه وسلم من الحقوق الواجبة على الإنسان ومن الحقوق التي يجب مراعاتها وحسن أدائها فلم ا خلق الله تعالى الإنسان مي زه عن سائر الكائنات بالعقل وأوجب عليه مجموعة من الحقوق وأمره بأدائها ومن أبرز هذه. حق الرسول هو جزء من حق الله فمن يطيع ويرضي الرسول حتما سينال محبة الله ورضاه من حقوق الرسول ما يلي.

إن الإسلام دين حنيف يهتم بالعدل والحقوق بين البشر بل بين الله وعباده الضعفاء فالله هو الحق والعدل المطلقين إلا أن المسلمين مطالبين بمعرفة حقوقهم تجاه الله وتجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك هناك ما يعرف بالحقوق الإسلامية التي لا يجوز التفريط بها بأي حال في حياتنا وهذه الحقوق تساعدنا على تحقيق المصالح الدينية والدنيوية كما لا يمكن التفريط بها بأي حال من الأحوال لأنها عظيمة عند الله تعالى. أن يطيع النبي ويعمل بأوامره وأن يبتعد تماما عما نهى الرسول عنه. حق الرسول هو جزء من حق الله فمن يطيع ويرضي الرسول حتما سينال محبة الله ورضاه من حقوق الرسول ما يلي.

إن حق رسول الله صلى الله عليه وسلم على المسلمين يعرف بأنه حق من حقوق الله سبحانه وتعالى وذلك لأن رسولنا الكريم هو المبعوث عند الله تعالى بالرسالة وإخراج الناس من الظلمات إلى النور فمن أطاع رسولنا الكريم فاز برضا الله سبحانه وتعالى ومن لم يؤمن به فسوف يلقى غضب عظيم من الله وسنتناول الحديث في سطور هذه الفقرة عن مظاهر التزام المسلم بحق رسول الله بشكل بسيط ومفيد وهي كالاتي. و م ا خ ل ق ت ال ج ن و ال إ نس إ ل ا ل ي ع ب د ون الذاريات. لا يمكن للإنسان المسلم أن يدرك العاقبة بالآخرة إلا بعدما يعرف حق الله وحق الرسول بحياته الدنيا أما عن حق الله فهو الحق الذي تفرضه سنن الكون فالمولى سبحانه هو خالق العباد وهو من أكرمهم وفضلهم على جميع خلقه ولولا هذا الأمر ما كان للإنسان وجود وعن حق رسول الله فيمكننا أن نقول أن حق الرسول يتطلب الإيمان بالله أولا ثم أداء حق النبي لاكتمال نبي الفرد ولتحقيق رضا المولى سبحانه.

أن يطيع النبي ويعمل بأوامره وأن يبتعد تماما عما نهى الرسول عنه.